||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 459- فائدة أصولية: تأثير الظن في داخل دائرة العلم الإجمالي

 207- مباحث الاصول - (التبادر وصحة السلب والانصراف) (4)

 309- (وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَساجِدَ اللَّهِ أَنْ يُذْكَرَ فيهَا اسْمُهُ) 3 استنهاض الأمة والأواني المستطرقة

 229- مباحث الاصول: (مقدمة الواجب) (1)

 103- بحث أصولي: مناشئ حكم العقل بالحرمة أو الوجوب

 186- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (4)

 76- تطوير تعريف الأصول بما يشمل أنواع الحجج

 22- (قل يا أيها الكافرون)1 صراع الحضارات أم تعايش الحضارات

 27- فائدة عقدية فقهية: وجوب بعض درجات جلب المنفعة

 114- فائدة قرآنية: تعدد شان نزول الآيات القرآنية



 اقتران العلم بالعمل

 متى تصبح الأخلاق سلاحا اجتماعيا للمرأة؟

 الحريات السياسية في النظام الإسلامي

 فنّ التعامل الناجح مع الآخرين



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 قسوة القلب

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة

 177- أعلى درجات التواتر لاخبار مولد الامام القائم المنتظر ( عجل الله تعالى فرجه الشريف )



  • الأقسام : 85

  • المواضيع : 4431

  • التصفحات : 23947402

  • التاريخ : 18/04/2024 - 09:30

 
 
  • القسم : قاعدة الالزام(1432-1433هـ) .

        • الموضوع : 87- وجوه اربعة جديدة لمعرفة حال المهملين -كبرى إعتبار أخبار المهملين -وجوه حجية قول الراوي والرجالي والمفتي 1-الانسداد ألصغير .

87- وجوه اربعة جديدة لمعرفة حال المهملين -كبرى إعتبار أخبار المهملين -وجوه حجية قول الراوي والرجالي والمفتي 1-الانسداد ألصغير
الاثنين 10 جمادي الاول 1433هـ



 بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمد لله رب العالمين وصلى الله على محمد وآله الطاهرين واللعنة الدائمة على اعدائهم اجمعين ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. 
لازال البحث حول الاهمال المدعى في الحسين بن احمد المالكي وفي عبد الله بن طاووس ,وان الاهمال في كثير من الرواة عند العديد من الرجاليين يمكن ان يرفع الى درجة التوثيق او الجرح وذلك عبر انتهاج مناهج متنوعة ومتعددة يكمل بعضها البعض , بحيث يورث مجموعها الاطمئنان بالصادر , او الاطمئنان بالصدور, أي :بوثاقة الخبر او المخبر , وقد ذكرنا عددا من هذه المناهج والطرق هذا ما مضى ,واما الان فنضيف بعض العناوين الاخرى وبإيجاز: 
ومن هذه الطرق : ملاحظة طبقة الراوي : وانه عمن روى اولا ,ومن روى عنه ثانيا, وهذا طريق معروف وقد يفيد الاطمئنان وعليه بناء العقلاء في الجملة او بالجملة , ومما يقرب ذلك للذهن: لو ان احدهم قدم الى مدينة النجف الاشرف فوجد ان احد اعلامها – وهو لا يعرفه – يروى عنه الاجلاء والعدول و الثقاة فان روايتهم عنه هي قرينة نوعية على وثاقته ,وكذا الامر في اكثار الثقة الواحد الملتفت الفقيه للرواية عن ذلك العالم, 
ومن هنا فان دراسة طبقة الراوي قد تفيد في التوثيق والاطمئنان , هذا في جهة , واما في الجهة الاخرى فان الشخص لو وجد انه يكثر الرواية عن المناكير والشذاذ ومن اشبه فان ذلك يعد قرينة نوعية على تضعيفه بما هي هي مع قطع النظر عن ملاحظة القرائن الاخرى 1 .واما الطريق الاخر ,فهو ملاحظة اسرة الشخص, وهذه قرينة قد تساعد على توثيقه, ولا نقول ان هذا دليل ,بل يصلح كمؤيد ,وعلى ذلك جرت سيرة العقلاء و بناء العقلاء, فاننا لو رأينا شخصا من اسرة وكان كل افرادها ثقاة او عدولا فان النفس تركن اليه بصورة مبدئية – أي بنحو المقتضي – ,وفي مقامنا فان راوينا أي :الحسين بن احمد المالكي هو من هذا القبيل ؛وذلك ان الرجاليين صرحوا ان اخاه الحسن – على فرض انهما اخوان واثنان – ثقة ,وكذا الاب والجد فكلاهما ثقتان ,وهذا الامر في بناء العقلاء مما يورث الاطمئنان وعليه سيرتهم, كما ان العكس هو كذلك, فلو كانت اسرة مشهورة بالفجور والفسق – والعياذ بالله – ثم رأيت احداً منهم وانت لا تعرفه، ففي بادئ الامر تجد من نفسك التحفظ تجاهه، ومن الاخذ بكلامه. والقرينة الاخرى والطريق الاخر : وهو منهج مهم تترتب عليه الكثير من الثمار وذلك من خلال ملاحظة المبنى العقدي - أي:الاعتقادي- 2، والاتجاه الفكري للراوي وكذا للرجالي الذي ضعفه او وثقه , فان هذا كثيرا ما يكون قرينة على التوثيق او التضعيف , ومثاله الشيخ النجاشي 3 , فان تضعيفاته لعدد من اعاظم رواة المعارف مخدوشة ,من قبيل تضعيف محمد بن سنان4 ويوسف بن ظبيان5 وداوود الرقي وعمرو بن شمر6 والمفضل بن صالح 7 والمفضل بن عمر وغيرهم ,فان الرواة الستة وبعضاً اخر من نظائرهم، قد جرى النقاش الطويل حولهم في علم الرجال وانه ما هو حالهم من حيث الوثاقة وعدمها ؟ وعدد من علماء الرجال ضعفهم او, ومنهم الشيخ النجاشي, الذي يرى البعض انه لو تعارض جرحه مع تعديل الشيخ الطوسي او العكس لقدم ما يقوله النجاشي علىيه في ذلك 8 , ولكن ومع ذلك فانه بالتتبع يظهر ان النجاشي قد ضعف عددا من الرواة ولم يكن مستنده في ذلك إلا رميه اياهم بالغلو استنادا الى ما رووه وبناء على منحى عقدي خاص قد التزم به . وقد ناقش نسبة الغلو الى هؤلاء عدد من الاعاظم من قبيل العلامة المجلسي والحر العاملي والمحدث النوري والسيد حسن الصدر الكاظمي في رجاله قدس الله اسرارهم, و لسنا الان بصدد تفصيل ذلك ,ولكن كلما رمى النجاشي شخصا بالغلو ,فيجب ان يوضع على جرحه هذا علامة استفهام ,والسر في ذلك ان الشيخ النجاشي كان تلميذا لعدد من مشايخ العامة و لعله كان يعيش معهم في اجواء تقية وتحرز ,و لعله قد تأثر ببعض اقوالهم ؛ ومن هنا نجد ان رأيه في مسألة الغلو يخالف رأي عدد من الاعاظم بل رأي مشهور المتأخرين, ويمكن الرجوع من كتبوا البحوث المستوعبة حول ذلك .واما هؤلاء الرواة الستة فاننا عند التتبع لرواياتهم نجد ان اسمى انواع المعارف العقدية والتوحيدية والولائية ( الولوية ) قد رويت من قبلهم ,ولكن لما كان مستوى الروايات المعرفي المنقول عن هؤلاء بمرتبة عالية لم يكن النجاشي – على جلالته - ليتحمل مثلها , فكان يقوم بتضعيفهم لذلك، اذ ان ( هذه القلوب اوعية فخيرها اوعاها) و ( ان امرنا صعب مستصعب)9 . اذاً.. دراسة حال الرجالي المعدل او الجارح ومبناه الاعتقادي وسبب تضعيف الراوي كل ذلك مهم في عملية التوثيق او عدمها ,وكذلك دراسة حال الراوي نفسه من خلال مروياته ,فانها قد تفيد التوثيق او الجرح من هذه الجهة وقد يسري ذلك الجرح لوثاقة اللهجة وقد لا يسري – حسب نوع ومحتوى روايته -؛ ولذا فلو كان الراوي مجروحا في عقيدته – بان اتهم بالغلو مثلا – فان هذه التهمة او النسبة مع ملاحظتها قد تنتهي بالمتتبع الى الصحة او السقم.وهذه طريقة وعلامة اخرى ومنهج مفيد في مقامنا للنظر في حال الراوي والرواية .وتوجد مناهج عديدة اخرى للوصول الى حال المهملين وقد ذكرنا ان بعضها ليس بمطروق سابقا, منها: الرجوع الى كتب التاريخ المختلفة مثل ناسخ التواريخ10 والكامل لابن الاثير والطبري, فان المئات من الرواة قد نجد القرائن في تلك الكتب على توثيقهم او تضعيفهم .؛ولذا فان مثل ابن الاثير والطبري رغم كونهم من العامة فانه عند مراجعة تواريخهم قد يتجلى حال الراوي وينكشف انه من المخالفين او غير ذلك ,وهذا عامل مهم ومؤثر في بحث التقية و اجواء صدور الرواية وغير ذلك. 
ولكن مع كل ذلك فاننا نتكلم بنحو الاصل الموضوعي حول هذه المناهج ,ولكن قد يقول البعض: ان هذا الذي ذكرتموه يستلزم ويستوجب جهدا هائلا وكبيراً وزمنا طويلا ,لأنه لابد فيه من مراجعة كتب التاريخ المتعددة المذكورة وغيرها . 
وفي الجواب نقول : وان استلزم ذلك الكثير من الجهد المبذول والعمر الطويل فان الامر يستحق اكثر من ذلك حيث ان الرواية الواحدة والتي يستفاد منها حكم شرعي وهي منقولة عن راوٍ ما؛ فانه لو امكن جرحه او توثيقه من خلال ذلك فان هذا يؤدي الى اعتبار وحجية الرواية او عدمها، وهذه بحد ذاتها ثمرة كبيرة جدا , هذا من جهة ,ومن جهة اخرى, فبالإضافة الى ذلك فان التطور التكنلوجي الحاصل ومن خلال الاجهزة الحديثة المتوفرة وبعملية البحث السريع فان الامر ميسر لاستقراء كل هذه الكتب وبفترة قليلة نسبيا . على ان بعض الاعلام قد بذل جهدا كبيرا في جانب من هذه الجوانب وقد اثمر ذلك بفائدة عظيمة - وهو الشيخ النمازي في مستدركات علم رجال الحديث- حيث ان الالوف من الرواة المهملين في مجموعة من الكتب الرجالية قد استدركها وبيّن احوال هؤلاء الرواة بأدلة او مؤيدات والتي لم تكن مذكورة في تلك الكتب11 ,وهذا الاستدراك قد كلفه سنين من عمره , ولكنه قدم لمن جاء من بعده الخدمة الجليلة من خلال اعتماد في تحقيقاته وبحثه عما اثمره . 
والحاصل : ان هذا المنهج يحتاج الى المزيد من الاهتمام والتطوير والعناية .وهذا بعض الكلام البدوي فيما يتعلق بذكر عناوين الطرق التي يمكن ان تدرس عبرها شخصيات الرواة المهملين.واما حال الكبرى : فقد اسلفنا الحديث عنها مفصلا حيث كان كلامنا في السابق حول الوجوه التي يمكن ان يستند اليها لتوثيق مراسيل الثقاة , وانه يمكن ان نقول بالاعتبار والحجية لتلك الروايات بتلك الوجوه , وان كان كلامنا الان ليس عن المراسيل – بحسب المصطلح – ولكن ذلك يجري بعينه في المقام، اي: في الحديث المهمل ورجاله , فراجع ما ذكرناه 12 .ونضيف هنا: ما ذكره المحقق التستري في قاموس الرجال من : ( ان الاجماع على العمل بخبر رواته مهملون لم يذكروا بمدح او قدح، والقدماء انما يردون المطعونين)، ولا اقل من تمامية هذه النسبة للكثير من القدماء، وقد سبق ان بناء العقلاء على العمل بالمراسيل، - ونضيف هنا اخبار المهملين ايضاً – اذا اعتمد عليها الثقة ولم تبتل بالمعارض. 
وننتقل بعد هذا الى بحث مبنائي اخر سنستفيد منه في توثيق روايتنا, وايضا المئات من الروايات المشابهة , وفيه نتساءل : عن وجه حجية قول كل من (الرجالي) و(الراوي) و(المفتي)؟ فما هو وجه حجية قول النجاشي او الكشي او الطوسي من القدماء والفضل بن شاذان ممن تقدمهم او العلامة الحلي وابن داوود ممن تأخر عنهم ومن اشبه ؟والذي يفيدنا في المقام هو الكلام في وجه حجية الراوي والرجالي فما هو ذلك الوجه ؟والجواب : ان المباني مختلفة وهي :المبنى الاول :في ذلك هو الانسداد الصغير .المبنى الثاني : هو الانسداد الكبير .المبنى الثالث : هو البينة أي كون قول الرجالي من مصاديق البينة .المبنى الرابع : هو كون قوله من باب خبر الثقة .المبنى الخامس : هو كون حجية قوله لكونه من اهل الخبرة .المبنى السادس: هو كونه من باب الاطمئنان .وهذه مبان ستة ويوجد مبنيان اخران,وهنا لابد لنا ان نشخص ما هو مبنانا وعلى ضوء ذلك سنرى ان الرواية ستكون معتبرة او لا تكون , ونبدأ باشارة سريعة ومقتضبة حول هذه المباني ونوكل تفصيلها لمظانه.اولا ً) الانسداد الصغير :بان يقال فيه: بان باب العلم مغلق بخصوص الرواة وحالاتهم ,فلا يعلم حالهم عبر توثيقات امثال النجاشي والكشي ؛ وذلك لان الفاصل بين الرجال الخمسة المعروفين من القدماء وبين الامام المعصوم عليه السلام اكثر من قرنين من الزمن، وتوثيقات النجاشي عادة هي مراسيل , نعم الكشي في توثيقاته يعتمد على المسانيد ,والمسلك المشهور هو عدم حجية مراسيل الثقاة ,ولو قبل شخص ما ذهبنا اليه من القول بحجية تلك المراسيل- اي مراسيل الرجاليين - لقال ذلك في الروايات واستغنينا بقوله عن كل هذا الرد المطول في الكلام .اذاً : المسلك الاول يرى عدم انفتاح باب العلم في احوال الرواة حيث ان قول النجاشي وغيره لا يفيد إلا الظن المطلق – لا الظن النوعي – وبالتالي فقولهما ليس بحجة الا من باب الانسداد الصغير .ان قلت : ان الانسداد الصغير يستلزم الانسداد الكبير بمعنى ان طرقنا الى الروايات هو نفس الرواة ,فلو انسد باب العلم في الرواة انسد باب علمنا بالروايات,قلنا : لا تلازم؛ اذ قد يقال بانسداد باب العلم في الرواة، ولكن نقول كما قال الشيخ و السيد المرتضى واخرون بانفتاح باب العلم بالروايات وذلك بوجود قرائن قطعية حافة بتلك الروايات على ما فصل في محله وذكره الشيخ في العدة واخرون، حيث ان كل هذه الروايات معتضدة بواحدة من قرائن اربع تفيد العلم وقد اسلفنا البحث عنها ,ونحن لو صرنا الى هذا المبنى ستكون النتيجة هي حجية مطلق الظن وستكون أي قرينة من تلك التي ذكرناها مفيدة لهذا الظن وبالتالي فهي حجة ,فتفيد اخراج الحسين بن احمد المالكي عن الاهمال . والحال نفسه في المئات من الرواة والالوف من الروايات الاخرى بناء على هذا المسلك فتكون حجة كذلك وخاصة مع المبنى الاصولي الذي ارتضاه بعض الاعلام 13 حيث ارتأى ان نتيجة مقدمات الانسداد - سواء أقلنا بالكشف ام بالحكومة – مطلقة وليست مهملة من حيث اسباب الظن – لا من حيث المراتب والموارد ولذا فان ذلك سيفيد حجية الظن من أي طريق حصل حتى من تاريخ ابن عساكر المخالف مثلا وغيره وللكلام تتمة، وصلى الله على محمد واله الطاهرين... 
الهوامش...................................................................................... 
1) كما لو كان احدهم اكثر الرواية عن الشيوعيين والعلمانيين والفسقة والفجرة لا لغرض الرد وشبهه. 
2) العقدي هو الصحيح 
3) وهنا نشير اشارة والتفصيل موكول في محله 
4) وقد وثق السيد ابن طاووس وصاحب الوسائل وغيرهما محمد بن سنان. 
5) ظاهر الصدوقين توثيقه. 
6) روى عنه كامل الزيارات وتفسير القمي واعتمد عليه المفيد ووثقه المحدث النوري. 
7) وثقه الوحيد البهباني في تعليقته، والميرزا النوري والشيخ النمازي. 
8) ونحن لا نرى صحة ذلك لبحث مبنائي في محله 
9) كما في نهج البلاغة عن امير المؤمنين عليه السلام، وقد عقد الكافي الشريف باباً سماه ( باب فيما جاء ان حديثهم صعب مستصعب) الكافي الشريف ج 1 ص 401 ط دار الاسلامية 
10) لعل كتاب ناسخ التواريخ يبلغ 110 مجلدات او اكثر لو طبع كله 
11) مثل: معجم رجال الحديث، جامع الرواة للاردبيلي، وتنقيح المقال للمامقاني. 
12) من ادلة نقلية ومن بناء عقلاء وكذا كلام الشيخ الطوسي في العدة وغيره 
13) ومنهم السيد الخوئي في المصباح 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : الاثنين 10 جمادي الاول 1433هـ  ||  القرّاء : 4719



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net