||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 الشخصيات القلقة والايمان المستعار

 321- فائدة بلاغية لغوية: الصدق يعم القول والفعل

 359- (هُوَ الَّذي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتابَ مِنْهُ آياتٌ مُحْكَماتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتابِ) (8) الضوابط الخمسة لتأويل الآيات القرآنية

 27- (بل كذبوا بما لم يحيطوا بعلمه)3 فلسفة التأويل في القرآن والحديث

 لماذا لم يصرح باسم الامام علي عليه السلام في القران الكريم

 447- فائدة اقتصادية-فقهية: تأصيل قاعدة: خَلَقَ لَكُمْ ما في الأَرْضِ جَـمِيعًا

 254- مباحث الأصول: بحث الحجج (حجية قول الراوي والمفتي والرجالي واللغوي) (1)

 270- (أَفَمَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى تَقْوَى مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهِ فِي نَارِ جَهَنَّمَ 8) بين الشك والفوبيا والرهاب

 149- االعودة الى منهج رسول الله(صلى الله عليه وآله وسلم) في الحياة ـ2 الضرائب وباء العصر

 389- فائدة فقهية: جواز أمر الصبي في موارد معينة



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4550

  • التصفحات : 29218597

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 377- فائدة أصولية: الأصل في حجية مطلق الظن .

377- فائدة أصولية: الأصل في حجية مطلق الظن
4 جمادى الآخرة 1443هـ

من الثمرات العملية لاختلاف المباني في أن الأصل عند الشك هل هو حجية الظن أو عدم الحجية:
إذا :قلنا إن الأصل في الظن هو عدم الحجية، فحينما نريد أن نثبت الحجية لظن في مورد، فلابد من الإتيان بدليل عليه، ومع عدم الدليل يبقى ذلك المورد من الظن غير حجة على وفق القاعدة.
والفحوص المختبرية إذا لم تورث العلم تصلح مثالاً لذلك.
أما إذا قلنا: إن الأصل في الظن هو الحجية، إلا ما خرج، فلا نحتاج الى دليل في الموارد الخاصة، فتكون مثل الشهرة والإجماع المنقول وغيرهما من مورثات الظن حجة، ولا نحتاج إلى دليل خاص يدل على حجيتها.
نعم، إذا ورد دليل خاص من الشارع على عدم الحجية فلا مناص من الالتزام به، كما هو في مورد القياس.
وهذا الرأي (حجية الظن بقول مطلق) خلاف المشهور، وإن كان ربما يظهر ذلك من الوحيد البهبهاني والسيد الوالد والسيد السبزواري (قدس سرهم)، وأما نحن فلنا فيه تفصيل ذكرناه في البحث.

 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 4 جمادى الآخرة 1443هـ  ||  القرّاء : 4302



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net