||   بسم الله الرحمن الرحيم | اللهم كُن لوليّك الحُجَّة بن الحَسَن صَلواتُكَ عَليه وَعَلى آبائه في هذه السّاعة وفي كُلّ سَاعَة وَليّاً وَحَافِظا وَقائِداً وَ ناصراً ودَليلاً وَ عَينا حَتّى تُسكِنَه أرضَك طَوعاً وَتُمَتِعَه فيها طَوِيلاً | برحمتك يا أرحم الراحمين   ||   اهلا وسهلا بكم في الموقع   ||  


  





 200-احداث ( شارلي أپدو ) والموقف الشرعي ـ العقلي من الاستهزاء برسول الانسانية محمد المصطفى (صلى الله عليه وآله)

 182- مباحث الاصول: (المستقلات العقلية) (4)

 275- (هَذَا بَصَائِرُ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ) 12 دور (الحكمة) وعلم المستقبل في نهضة الامة

 أدعياء السفارة المهدوية في عصر الغيبة التامة (2)

 169- فائدة فقهية: الفرق بين تقليد العامي للمجتهد واعتماد المجتهد على مثله

 51- فائدة منطقية: إطلاقات القضية الخارجية

 191- مباحث الاصول : (مبحث العام) (4)

 465- فائدة فقهية تفسيرية: تبعيّة الحرمة لصدق عنوان المنكر

 133- من فقه الحديث: قوله (عليه السلام): ((إني لأتكلم على سبعين وجهاً))

 364- الفوائد الاصولية: الصحيح والأعم (7)



 الحسين المحمول عليه السلام على أجنحة الملائكة صريع على أرض كربلاء

 الإِمَامُ الحُسَينُ خَليفَةُ اللهِ وَإِمَامُ الأُمَّةِ

 تعلَّمتُ مِن الإِمامِ.. شرعِيَّةُ السُّلطةِ

 اقتران العلم بالعمل



 موسوعة الفقه للامام الشيرازي على موقع مؤسسة التقى الثقافية

 183- مباحث الاصول (مبحث الاطلاق) (1)

 351- الفوائد الاصولية: بحث الترتب (2)

 310- الفوائد الأصولية: القصد (1)

 قسوة القلب

 النهضة الحسينية رسالة إصلاح متجددة

 الأجوبة على مسائل من علم الدراية

 استراتيجية مكافحة الفقر في منهج الإمام علي (عليه السلام)

 236- احياء أمر الامام المهدي (عجل الله تعالى فرجه الشريف)

 نقد الهرمينوطيقا ونسبية الحقيقة والمعرفة



  • الأقسام : 91

  • المواضيع : 4550

  • التصفحات : 29219382

  • التاريخ :

 
 
  • القسم : الفوائد والبحوث .

        • الموضوع : 7- فائدة ادبية لغوية: عُرفية التعبير بصيغة المبالغة وإرادة المجرد .

7- فائدة ادبية لغوية: عُرفية التعبير بصيغة المبالغة وإرادة المجرد
4 جمادى الأول 1436هـ

 وقد يقال: بان من العرفي والمتداول لدى العرف التعبير بصيغة الجمع أو المبالغة وإرادة المفرد أو المجرد؛ إذ كثيراً ما يقول الأب لولده لا تصاحب السُّراق مثلاً ومن الواضح لدى العرف ان الجمع هنا انحلالي وليس انضمامياً أي لا تصاحب هذا السارق ولا تصاحب ذلك السارق ولا تصاحب ذياك السارق وهكذا، فقد انحلت (لا تصاحب) بعدد انحلالات السُّراق إلى أفراده وليس المقصود تعليق الحكم (لا تصاحب) على خصوص ما لو اجتمع ثلاثة من السُّراق فصاعداً.
وبذلك يتضح حال لا تصاحب (السَّراق) مبالغةً فانه انحلالي أي لا تصاحب من سرق – في سرقته أو مطلقاً – ولا تصاحبه عند سرقته الثانية ولا تصاحبه في سرقته الثالثة وهكذا.
والحاصل: انه لا فرق، بنظر العرف، بين ان يقول: لا تطع السُّراق أو ان يقول لا تطع السَّراق – والأول جمع والثاني صيغة مبالغة – في انه يرى مدار الحكم وتمام موضوعه هو السرقة لا تعدد السراق واجتماعهم - وهو الأول، ولا تكرر السرقات وتعددها من السارق الواحد – وهو الثاني، وكذلك الحال تماماً في قوله لا تطع النَّمام أو لا تطع النمّامين أو الناميّن. فتأمل([1])
 
======================================== 
 
 
 

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  إضافة تعليق  ||  التاريخ : 4 جمادى الأول 1436هـ  ||  القرّاء : 12128



 
 

برمجة وإستضافة : الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net